في الأحلام هي دوما زائرة...كأنها جيش في كل مرة غائرة...صوب القلاع و الأبواب سائرة...لطبول الحرب هي قارعة...في كل مرة عليه فائزة...و الغريب أنها لجيشه بانية...هي بأهدافها سامية...لكن نارها حامية حامية...كم أعشق تلك العاتية...كلها... حتى أفكارها الساحقة...تسألني...متى التوبة الصادقة؟؟؟قلت....هي بعد!!!تنتظرين البعد؟فلا بعد بعدك ...
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.