أنتِ المليكَةُ حينَ تمتلكينَ أروقةَ المدائنِ كلِّهاأنتِ المليكةُ حينَ تتكئينَ عابثةًبأوردتي الخفيّةِ كلِّهاتَكسينَ صدرَ مدينتيولكِ القَصائدُ ما أقمتُ بظلِّها..ما زالَ في القلبِ اتّساعٌ للشجونما زال تسكنني شرايينُ السؤالْ..أنا كنتُ أرّختُ المدائنَ من طلوع النجمِحين سقطّتُ من كرةِ الجنونِ على يديكِحين أفضتِ عليَّ من سِحرٍ يُعمِّد روحي الجَذلىبِزَهوكِ، حينَ تسكُنُني الظنون..بالأخضَرِ المَكسوِّ فيكِبِعطرهِوبلونِ ضِحْكتكِ التي تُغري بتحقيقِ الجنون..أنا كُلُّ رُكنٍ فيكِإذ خلّفتني.. طيفاً يَحثُّ الخَطوَيبحثُ فِي خُطوطِ الرَّملِ عَنْ أرض حنونأنا كُلُّ شِبرٍ دُونَ خارطةٍأسيرُ مُيمماً صوب المنونإنّي الوحيدُ بغيرِ وَجهكِ تائهٌوبغيرِ وَجدكِلا أكونُولن أكون
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.