يا سائل عن الدار و الخلانلم يعد للدار باب و سكانُرحلوا نحو الذكرى و الحكايابعد أن كان يعج بهم المكانُأغمض عينيك على أجمل صورهميوم كانوا هنا الفرح و الحنانُو لا تصغي لصدى صراخهمو تجاهل أنين حطام الحيطانُهنا قتلوا و من هنا رحلوانحو السماء و الشتات عميانُيا سائلي ترفق فإن للأرض حنينلا توقظ مواجعها بذكر الأمانُقد بكت حتى شق صخرهاليلة المولودة قتلت مع الآذانُمروان
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.