للحُبِّ نصٌّ لا يَبوحُ بهِ الفمَانُخفِي الهَوى فينا كأنهُ حرِّمَايزدَادُ شَوقِي للحبيبِ فكُلَّمَاأغْمضتُ عينِي زارني متهجمَايا ربَ مُوسى يَا إلاهي مَا جَرىفالمَرءُ يَعلُو لاَ يمتْ مُستسلِماَآيعودُ لي.. ؟ ردَّتْ بكِبرٍ رُبَّماكمْ كانَ قُربُهُ لي ، زُلالاً بَلسمَاو كفى إشتياقاً للجَوى فلطالمَاسُقي الفؤادُ بمَجدِ وصْلِهِ علقمَابالهجرِ أكرمْ كلَّ نفسٍ قد آبتْعيشَ الهِمَمْ ، تُأجَرْ بأن تتألمَاكالطيرِ كُن حُرًّا و من سكن السمامُتألقٌ متلألئٌ كالأنجُمافالمرءُ يبغِي فاللهيب نداوةٌبلْ من سيَروى روحَها بعدَ الضمَاكُن للسَعيرِ لظَى فمَن خَانَ الهَوىلا بُدَّ أن يُجزى بلى أن يُرجَمَالَو لمْ تكُنْ مثلَ الذين قدْ نَسُواحُبًّ أَسَاء بِكَ الودادُ و أجْرمَاياَ صاحبي خُذْ عبرة مِن مَن هوىفالعشقُ ودَّ لسَاكنيهِ جَهنَّمَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.