سُباعِيَّةٌ عَلى الْقَبرْ ..كَمْ تَمَنَّيْتُ يَا حُبُّ هَذَا الْفَتَىمِنْ أُلُوفِ الرِّجَالِ تَمَنَّيْتُهُكُنْتُ لا أَحْسِبُ الْعُمْرَ إِلاَّ بهِفِي فُؤَادِي اِسْمُهُ،فِي دَمِي صَوْتُهُكُلُّ عَامٍ لِعَامٍ يُهَجِّي اِسْمَهُآسِرٌ،لَسْتُ أَدْرِي لِمَ اِخْتَرْتُهُ ؟هَلْ هُوَ الْحُبُّ سَاقَ الّتِي اِخْتَارَهَاأَمْ هُوَ السِّحْرُ مَا عَادَ فَالِتُهُ؟وَجْهُهُ الدَّائِرِيُّ الطُّفُولِيُّ مَازِلْتُ أَذْكُرُهُ،حِينَ قَابَلْتُهُوَالْمَسَاءُ الْجَمِيلُ بِحَوْزَتِنَابَيْنَنَا فِي رُؤًى يَنْقَضِي وَقْتُهُكُنْتُ أَهْذِي بِحُبِّي لَهُ،وَقْتَهَالَمْ أَرَ الْقَبْرَ هَذَا يُرَى بَيْتُهُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.