سقى الله حلام الليل جت به وانا ناسيهوقفى وانا اناديه والصوت ماسمعهعليه اتوجد وجد من هو فقد غاليهغلام على اول شبته باول الطمعهكفاه المساري والمغابيش يوم يجيهواذا راح منه هلت عيونه الدمعهيحاتيه لا قفى ويفرح اذا ياتيهمايغنيه منه شوفة الناس مجتمعهعليه الامل معقود وله الدعى يباريهورجواه رب البيت يحسن له السمعهوهو في رجى الباري من صدوفها ينجيهويحفظ شبابه من هل السوء والخمعهولا غيره الا كل عذرى تبى تنخيهالا حدها المقرود وارخى لها الدمعهوفي ليلة جاب الخبر طارش ينبيهولا بينه بالعلم واعطاه له رمعهيقولون ياهذا ترى العلم فيه وفيهوهو فاطنٍ والناس مرخيٍ لهم سمعهبعد ماتأكد قام يصفق بكل ايديهوتنهت وطوى الياس من نجمه ولمعهالا من طرى له او توحى حدٍ يطريهتخالف هواجيسه لو الناس مجتمعه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.