يثوع القصيد لخاطر الشاعر المقداممثل ما يثوع الحر لحانت مهمّهيسوق الجزايل سوق من مصدر الإلهاموتجلى عن المحزون ضيقاته وهمّهيقولون راع الجزل يبقى مع الأياموانا اقول راع الجزل في عالي القمّهتوارد عليّ افكار حارت بها الأقلاممثل عد ما احدٍ بالليالي وصل جمّهعليها من اسلوبي مثل بصمة الإبهامتميّز لصارت كل الافكار ملتمّهوالا يا وجودي وجد محكوم بالإعداممن اسباب خايب وابتلى العام في دمّهوجاه الخبر بأبوه والقلب صار حطامومن بعدها بأسبوع قالوا وفاة امّهولا احدٍ فزع له كن ما دينه الإسلامومنّه تبرّى اخوانه وخاله وعمّهما غير الدموع بعينه ونبرته آلاموطول الليالي غير راسه على كمّهوالا يا وجودي وجد رجلٍ سهر ما نامإذا اصبح على مطمّه واذا امسى على مطمّهفقير وكريم وباللوازم يقوم شمامولا احدٍ من ربوعه يلد النظر يمّهطواه الهيام وصار يمشي جنوب وشاممثل تايهٍ والدرب يخطيه ويخمّهولا له وسيلة توصله حلّة الأكرامما غير يتصبّر يكتب الشعر ويصمّهوحالي يشابه حالهم والقلوب هياموإذا العشق له سمٍّ فأنا شاربٍ سمّهثمانية شهور ومهلك الفكر والأقداممن غيابها شوف القنيدي كثر غمّهلها حسن رباني وهيبة ملوك عظامولها شخص متفاني ما يسمع بها النمّهجنوبية العينين شرقية السلهامشمالية الأنساب في ذمتي ذمّهعسى الله يجمعني بها تالي الأيامويهون المصاب وحلمي البارح يتمّه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.