مشاكسٌكإشارةٍ ضوئية مُنهكةوبعيدٌكطريقٍ ممتلئ بالحفرِأنا صدى أغانيكِأيتها البلادووحل شوارعكِ القريبكلما تدلى منكِ حزنرجمته الأغانيوباركته الزغاريدنحبو إلى غيمكِكعصافيرَ ثملةفي الجُبةِألف سؤال لا يكونإلا في رقص دراويشكِعالٍ فرعكِأيتها البلادوأصلك ثابتوزيتكِ يكادُ يُضيءلو لم تنثره البنادقفي كف الأشباحنستوي على الهذيانكنشرةٍ تُقارع فوضى العالموتُقطرُ الأفق البعيدفي ضحكاتٍ مؤجلةنبوح للجهات الجامحةبما تبقى في الروحِ من بهاءما في الجِرابِ غير العتمةفأسكب كأسكَللظلالِ العابرةلزفةِ الأصداءتُبددُ السراب في جفون القتلةللتراب حين يحنوعلى الرؤوس المتدحرجةللريحِ حين تُرممُ صراخ المُريدينوتصفحُ عن المدى المنهكوترفلُ زاخرةً باليقين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.