كان يغنّي
خلف باب موصد
وعلى وجهه حزن نبوي
لم يحفل للوجود
يقلّب بين أصابعه تفاحة ويسأل :
أكانت تستحق النفي ؟
همستُ له كالراهب المتعبد :
أنا يا أبي
وفتحت السماء شبّاكها :
أنت وحدك
منزوع العاطفة إلا من التعب
فالحياة سجن كبير
والموت فضاء رحب
يا ( شمائيل )
خذه بحنانٍ وحبٍ
العودة للبيت تقترب
آل حوفان 2017 م
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.