لَوْ كَانَ نَاهٍ لابْنِ حَيَّة َ زَاجِراًلنهاهُ ذا عنْ وقعة ِ السلانِيَوْمٌ لَنَا كَانَتْ رِئَاسَة ُ أَهْلِهِدُونَ الْقَبَائِلِ مِنْ بَنِي عَدْنَانِغضبتْ معدٌّ غثها وَ سمينهافِيهِ مُمَالاَة ً عَلَى غَسَّانِفأزالهمْ عنا كليبُ بطعنة ٍفي عمرِ بابلَ منْ بني قحطانِوَ لقدْ مضى عنها ابنُ حية َ مدبراًتَحْتَ الْعَجَاجَة ِ وَالْحُتُوفُ دَوَانِلَمَّا رآنَا بِالْكُلاَبِ كَأَنَّنَاأُسْدٌ مُلاَوِثَة ٌ عَلَى خَفَّانِتَرَكَ التِي سَحَبَتْ عَلَيْهِ ذُيُولَهَاتَحْتَ الْعَجَاجِ بِذِلَّة ٍ وَهَوَانِوَنَجَا بَمُهْجَتِهِ وَأَسْلَمَ قَوْمَهُمُتَسَرْبِلِينَ رَوَاعِفَ المُرَّانِيَمْشُونَ فِي حَلَقِ الْحَدِيدِ كَأَنَّهُمْجُرْبُ الْجِمَالِ طُلِينَ بِالْقَطِرَانِنِعْمَ الْفَوَارِسُ لاَ فَوَارِسُ مَذْحِجٍيَوْمَ الهِيَاجِ وَلاَ بَنُو هَمْدَانِهَزَمُوا الْعِدَاة َ بِكُلِ أَسْمَرَ مَارِنٍوَ مهندٍ مثلِ الغديرِ يماني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.