على طاري الحزن الذي فاتحته إفراقومن شُرفة البيت الكبير ومحازينهومن واقعة كاسا حلنتيت ما ينطاقومن سالفة هماً بصدرك تشيلينهمقصّر وفيّ عيوب لكن ماني عاقعجينة يديك وكل مابي تعرفينهعليّ اللزوم إنك رضا خاطري لا ضاقواذا أعتل جسمي ببتسامتك تشفينهأحبك واحب مشاهدك في مساء وإشراقوأحب التراب اللي بالأقدام تاطينهدموعك تهز القلب وتزلزل الأعماقوصدري مع دمعتك تعصف براكينهولدك الذي برضاك تُفتح له الآفاقوروحت لأجله زهرة العمر وسنينهعلى نافذة دعوتك تُسكب له الأرزاقولا زلت من صافي عطاياك تعطينهبروق الحزن تُزفي وتُمطر من الأحداقويصرف ثمنها من خفوقه ومن عينهمن العُمر قدمتي له الزاد والترياقتمدّين فيه الخير والعُمر تفنينهعساني فدأ رجليك يا سلوة الخفّاقويبقى المكان اللي بحبك تمدينه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.