يا عين جودي بالدمع الغزاروابكي على أروع حامي الذمارفرع من القوم كريم الجداأنماه منهم كل محض النجارأقول لما جاءني هلكهوصرح الناس بنجوى السرارأخي! إما تك ودعتناوحال من دونك بعد المزارفرب عرف كنت أسديتهإلى عيال ويتامى صغارورب نعمى منك أنعمتها على عناة غلق في الإسارأهلي فداء للذي غودرتأعظمه تلمع بين الخيارصريع أرماح ومشحوذة كالبرق يلمعن خلال الديارمن كان يوما باكيا سيدافليبكه بالعبرات الحرارولتبكه الخيل إذا غودرتبساحة الموت غداة العثاروليبكه كل أخي كربةضاقت عليه ساحة المستجارربيع هلالك ومأوى ندىحين يخاف الناس قحط القطارأسقي بلادا ضمنت قبرهصوب مرابيع الغيور السواروما سؤالي ذاك إلا لكييسقاه هام بالروى في القفارقل للذي أضحى به شامتاإنك والموت، معا في شعارهون وجدي أن من سرهمصرعه لاحقه لا تماروإنما بينها روحهفي إثر غاد سار حد النهاريا ضارب الفارس يوم الوغىبالسيف في الحومة ذات الأواريردى به في نقعها سابحأجرد كالسرحان ثبت الحضارنازلت أبطالا لها ذادةحتى ثنوا عن حرمات الدمارحلفت بالبيت وزوارهإذ يعملون العيس نحو الجمارلا أجزع الدهر على هالكبعدك ما حنت هوادي العشاريا لوعة بانت تباريحهاتقدح في قلبي شجا كالشرارأبدي لي الجفوة من بعدهمن كان من ذي رحم أو جوارإن يك هذا الدهر أودى بهوصار مسحا لمجاري القطارفكل حي صائر للبلىوكل حبل مرة لاندثار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.