امسيت ذهني مضطهد بين الظنونما بين ليش و كيف بكرة يابالعادة اللي اصطفيهم ،،، يرحلونحتّى تعوّدت السكوت منماني من اللي يزعلون ! و يجهرونماني ؟!.. سوا نبذه لتعريف الوفاان ضقت بحفظ قدرهم بين الجفونواعفي مسامعهم متى الموقف هفاادعي لهم ، بالخير ، مهما يعملونواحمي مشاعرهم عن طعون القفىحظّي من الدنيا عتاب و يحسبونإني خذيت من السعادة ،، ما كفاما ضرّني غير اني اشتاق بجنونو لا هدّني : مثل احتراقي بالخفالا والله إلا كنّ اوجاعي ،،، تموناستوطنتني ! كثر ما فيني ، دفا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.