عزيزي حظّي اللي عاث فِينيترى ما عاد أكثر من الكآبهكفاك تكسّر الشوك بيديني( ألست من الذين لهم مهابهأغرّك أنني أقضي سنينيأُناجي ما رُزقت من الصبابةفأبكيني وأُسقطُ ملءَ عينيدموعاً لا تكلّ من الرتابهويغشاني الشقاء ويصطفينيظلاماً لا يُجافيني عذابهلعمرك و المأسي تعترينيعزيزاً في ثنا صدري رحابهأُقدم ما تجود به يمينيوأُرشد من يتوه به صوابه)على مهلك وخلّك لا تجينيتعبت اشعر بجزء من الغرابهأدوّرني ؟!... وانا ضيّعت فَينيو اجاري لي أثر و أفقد سرابهمشيت ابعد من ابعد جيم سينيانا ليش افتقدني في غيابه ؟!وليش أقسى عليّ و اكتفينيمحبّ أخشى من زيادة عتابهحبيبي كان باقي تسمعينيانا شكّلت رغباتي كتابهتبين توادعيني ؟!... وادعينيهزمني كل حلم إجتحت بابهمدام اللحين ادري وين وينيانا ذاك المتيم في مُصابهوخليني أعيشك نور عينيوحقي فيك دعوة مستجابه( سأرفعها إلي قاضي سنينيو أطوي العمر شوقاً للإنابه )
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.