تبات عيون خلق الله ، و هو ما ملّحرص يحدي جوارحنا ل إطمئنانحريص ننام لو شدّ النزال و حلّعزل رهبة لقاء الموت ،، بستحسانعلى رفه أماني !! و إنزوى ما طلّوهب نفسه امان بغالي ، الاثمانبذل ما جاد به حظه فداءويستبشر متى كنّا نعيش ،، الآنإلين اصبح فقيد ؟! وفي دمه مُبتلّإلين أيقن كثير ان الوعد قد حانإلين أبكى محاجر دمعها له هلّإلين اثبت أصول الطيب والاحسانإلين ال ليت في صوت الجوارح غلّتهاون بعض من فرّط بحقّ انسانواكيد الآن هو فينا القريب الخلّعلى الأطلال نستذكر بكان و كانو كلّ اللي قوينا ذا التراب نهلّ ؟!شهيد بتزكية رحمان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.