دائماً كنتُ هناعند ظلك مُوهَنادائما كنتَ تمر علئ الجميع سوئ أناياصاحب الظل الذي سكناه تبعد ان دَناوبقدر ماجهلتَ وجود كليكنتُ أعلم عنك في وجه العناكنت أعلم عن قريبكان لي لحناً يجيبغير أنك لم تكن تصغي لأجراس الغنامنذ أن رحتَ لأسفار البعيدوارتضيت في زحام الحب أن تبقي وحيدورضيت بأن تبيع بلادنامنذ ذاك الوقت مازلتُ أُخبئ في الحشئ آمآلنادائماً كنتُ هناهكذا الأوهام لاترضئ الحلولتنصع البعد ولا بعداً يكون كما تقولتُبئس السعداء قلي هل سترضئ بالذبول؟!بعدما كنتَ إبتسامة وردنا...كنتَ أطياف الربيع بدربناومددت الكف يوماً في بشاشةتصنع العهد الوثيق بالبقاءترسم الحلم الجميل بعهدنا زهراً وفراشةثم ماذا ؟!!ثم لم تبقئ هنادائماً كنتُ هناما شهودي ؟!سل وسوع الأرض عن إسمك في كل سجوديسل أنيني حين تبكي عن وجوديأتداعئ حتئ من دون درايةوالجميع ليس يدرك ما بنالستَ وحدكولمَ وحدكَ ترجفكيف يُفهَمُ من بنئ الجدران حولهُ من دون التوقفوتوارئ بيننادائماً كنتُ هنادائماً كنتُ ءًاملُ أن تعودبشرئ لي كانت غيوثكَ رغم إرعاب الرعودكنت أنتظر السناأن يعود مهيمناهل تريد بأن تراني مجدداًعد هنا...
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.