رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطةًوَأخْطَأهُ فِيها الأمُورُ العَظائِمُوَشَبّ لهُ فيها بَنُونَ وتُوبِعَتْسَلامَة ُ أعْوامٍ لَهُ وغَنَائِمُفأصبحَ محبوراً، ينظرُ حولهُتَغَبُّطَهُ لوْ أنّ ذلكَ دائِمُوعندي، من الأيامِ، ما ليسَ عندهُفقلتُ: تعلمْ أنَّما أنتَ حالمُلَعَلّكَ يَوْماً أنْ تُرَاعَ بِفاجِعٍكما راعني، يومَ النتاءة ِ، سالمُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.