اليتم اللي دموعه . حرّقت خدينه
مابقا له من حياته غير يلطم خدّه
عايش له في زمان خايفٍ من دينه
وان مسك دينه مسك له جمرة ِ في يدّه
والبشر حوله ولكن .. كلهم ناسينه
وحظه اللي يعتزي به صاير في ضدّه
وان بغاء يرتاح من همه وترقد عينه
جاه همِ يستبيحه في الرخاء والشدّه
لا يوجد تعليقات.