البارحه يوم الثريا تويقييوم كلٍ في لذيذ الكرى راقوقفت لين الشوف جاله بريقيمثل السراب اللي على البعد لهاقأخيل برق صوب واد العقيقيماشفت مثله يفضح الليل براقعساه يسقي دار ذاك الفريقيلو رغبتي ما عاد باقٍ لها باقوذيك الدير ماني عليها شفيقيتطيب منها النفس وتضيق الاخلاققزرت عمري في بحرها غريقيمتحمل ٍ كل المتاعب والارهاقلين انكشف وجه العدو والصديقيوالرفقه اللي حبلها رمث ودقاقولا كلفت نفسٍ بما لا تطيقيتبينت لي كنها شمس الإشراقوانا ليا شفت الجفا من رفيقيوصار الامل حبر ٍ على بيض الاوراققابلت غلطاته بوجهٍ طليقيونظرت له نظرة محب ٍ ومشتاقأعطيه حتى من منامه يفيقيلا كلمته سمّعت ولا خاطرٍ ضاقحتى يعرف اني رفيقٍ حقيقيوليا انحرف ماهو على باب الارزاقيروح في دربه وانا في طريقيمن خلقت الدنيا بها جمع وافراقعلي بيبان الفرج ما تضيقيأسوقها في كل ديره وتنساقوابعد عن اللي رفقته ما تليقيماني على جنبه معلّق بمعلاقياكثر مالي في الدير من صديقيلا بارت العمله وشحّن الاسواقصداقةٍ تبنا بساس ٍ وثيقيلا عقربٍ تلدغ ولا موس حلاق
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.