يالله يامن نزل التوبه وطه والسماء والطارق - حسن عامر
البدع00 حسن عامر.يالله جنبنا الكلام اللى يثير الغيض والزحماتيوم بعض الناس هرجتهم كما البلسم اذا مافاتواوالله انا نفترح فى علم راع الشوريا من شاروالذي يدرى العواقب زان فعله للعرب والمنظرذاك يفرح به وفى الزحمات مثله ياسعوديهوانحن اخوان ورفاقه فى مواريد ارضنا والغربهنغلي الونعم وراع الهينه عينه تراعشيوانا لو بقدر على باب الفتن ياصحابنا وصدهوالذي يذرى النمايم نعمي عيون يرابهاوالمحبي قال لى ربع ورفاقه كل ابوهم ونعميفترح قلبي بجمعتهم ويتمنى ليامهميعلم الله يالذي يدعى بهم فى المكربه مايندميالباس الراس فى السيره وبارض التهم و الحجازيابني شهر الهول مليون ونعم للفتى والشايبوالحذر ثم الحذر ينهد بيت قره الجدينلايفرق بيننا الشيطان والنمام ولا المرجفوالمذاهب كل ابوها بايره لاضاعة العاداتمادام ان الحق نور ماتغير لمعته واشراقهوالله ماخذ من ثياب الجهل ثوب باير ولباسيالله يامن نزل التوبه وطه والسماء والطارقاهدنا واغفرلنا والطف بنا ياحى ياقيوملاستوى المبنى وجاد الفضل لله والثناء والمنّهوالقصايد مثل همّال المعينه من نصوبها.الرد00 حسن عامر.حى الله منهو يحاضى ساعة الصدات والزحماتيكسب القالات واهل الهينه عن نزلهم مافاتواكب ولد اللاش مايدرى وش الصارم من المنشاريحسب ان صنعاء فى ارض الشام ولا فى ثلوث المنظرلونساله عن تباله قال ماهى فى السعوديهذاك مثل الثور يصلح للعمل ولا يدور بغربهلابداه الضيف مايجمل وذرعانه ترا عشيكيف لو ندعيه يفزع فى مواجهة الخطر والصدهمانكمل واتركوا بعض السوالف فى جرابهااما هذا الوقت عدنا فى سرور وفى سعاده ونعماهل يام اليوم ماعاد يطمعون الا بيامهمقل لذا يبنى بوادى السيل يغرق مابناه ويندمالسيول الجايره لاحولت ماصدها الحجازوانا لاهرجت بالحكمه سليمه مالزلل والشايباعرف اعد القصايد ساعة الامزاح والجدينوتكلم من سعه من فضل ربى يوم غيرى يرجفمانعيد السالفه لو جاتنا الابيات من عاداتوانامدرى قايد البابور حزت ينشرح وش راقه؟والبحر يا من عرفتوا غبته فيه الخطر والباسمايواسى الحيد فى المدماك غير المطرقه والطارقوالذى ضحكت له الايام لابده يلاقى يوميارفيقي دور الدرب المياسر وانهجه وتمنّهوالذي شرواك ماغرّه بخطواها وصوبها
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.