وأتوقُ إلى بعضيلأعانقَ بعضيَ .......يا بعضيفأنا عن نفسيَ أغتربُوأسائلُ غَيْمَ الأحلامِ المغروسةِ في وجَعيلا أُفقَ سَيَحوي كلَّ رؤايَ ولا سُحُبُفأنا المكلومُ بشَفْرَةِ أسئلتيفلماذا , كيفَ , وما السببُ ؟يثّاقلُ حزني على جَذَليويراني النّاسُ أنا الدَعِبُ !لا لونَ لزهرةِ أياميوكأني أصابنيَ العَطَبُوأتوهُ مرارًا في قلقيلم يرتَحْ في يومي التَعَبُدائرةُ الصمتِ تُحاصرنيفيموتُ بغرفتيَ الصَخَبُأتبستّنُ في ذاتي كيماألقاني طفلًا أقترِبُوأسامرُ نجميَ في خَجَلٍيتوارى منّي ويحتجِبُوبصدري جرحٌ يحرقنيوكأنَّ ضلوعيْ هي الحَطَبُأيّامي تعدو ولا أدريأمَضَى شَوّالٌ أمْ رَجَبُلا أرجو مصاحبةَ النّاسِوبراءةَ طفلٍ أصطحِبُما كنتُ أُراوِدُ أفكاريوبنات الشعر أسيراتيالآن لهنَّ سأغتصِبُواغوصُ بموجيَ كي أنجو!!ويكونُ البحرُ هو الخَبَبُولِمَاءِ الشعرِ حلاوتُهُويذوبُ بِسُكّرِهِ القَصَبُ !أنا لم تُغْضِبْني أشيائيوأنا في الحقِّ أنا الغَضَبُإنْ كان الزيفُ لنا نَسَبًافأنا لجراحيَ أنتسِبُثوراتُ الصمتِ بها لُغَتيوأنا بهموميَ أضطَرِبُأحزانيَ دومًا أغنيتيوستبقى أل آآه هي الطَرَبُ
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.