ياللي تصبّين السهر في عيونينوارسٍ بيضا ، مسافات ، و خْيامالعمر شارع و الجميع إسبقونيطفل بطرف ثوبك تعلّق ، و لا ناميسئل نجومك علّهم يذكرونيعلّ الشوارع خلّصت كنس الاثامأنا خميس و ذي ردوني ، ردونينفس الوجع يكبر معي لين قدّامو هذي عيونٍ يوم رحتي نسونيهي نفسها .. غربه ، و ذكرى ، و أيامنفس الخميس اللي شموسه طفونيرجع يشبّك في حكاياته زْحامالليل حبر ، بدايتة من طعونيو البرد أوغل في العظم ، أوغل ، و هامللنزف نفس الباب .. لا تشعلونيقنديل ضلما .. و المدى ناس نيّامصحّيت جرحي علّهم يحطبونيسورة دفا ، تذبح لهم جوع ، و أيتامتعبت أحبّ ، و دايماً يخدعونيتعبت أداري دمع ، و آطارد أوهامتعبت أمنّي جرحي .. يضمّدونيو لا شفت من تضميدهم غير الآلامتعبت شنطة غربتي ، و إتركونيعلى رصيف السهد .. ملّيت الأحلاميبسَت على طول الترجّي غصونيو لا لاح بارقهم ،و لا طيرهم حامو إنتي تصّبين السهر في عيونينوارسك دايم على جفني تنام
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.