أحقًا صارَ هجركِ دمْعَ وُدي؟فصار الحزنُ بعد اليأسِ وَهْديفكنتِ زهورَ قلبيَ كيف كَاسَتْ ؟وما أبْقَتْ سوى شوكٍ بورديرأيتكِ في مساءِ العمرِ فجرًاتَجَدَّدَ بالوفاءِ عليهِ عهديدخلتِ على مسائيَ مثلَ ضيفٍفرحتُ أُضَيِّفُ الأيامَ عنديلَعَلّي قد أراكِ على وصالٍوأجلسُ فوقَ حجرِ هواكِ وحديأطالعُ في عيونكِ رَسْمَ دربيكأنَّ هواكِ مرسومٌ بمهْديبغيركِ لا أكونُ سعيدَ يومٍفَخَدُّكِ صُبْحُ أفراحي ومجديشرِبتُ مرارةَ الأحلامِ تيهًابهذا العشقِ ذوقي الآنَ شهديفبعدكِ لا سواكِ بنبضِ قلبيتناجيني , فهلْ لا شئَ بعدي؟أدورُ على مداكِ بغيرِ وعيٍكأني في هواكِ فقدتُ رشديكما الطوفانُ يطغى بعضُ شوقيومن وهمِ الخيالِ بنيتُ سدّيفلا شيئًا يصدُّ الشوقَ عنّيوقد وهنتْ قواي من التصدّيغرِقتُ بنهرِ عشقكِ فامنحينيمجاديفَ الوصالِ إليَّ مُدّيفإنْ تأتي إليَّ مدايَ طوْعيوأشعرُ إنْ تغيبي الكلُّ ضدي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.