تَعاركوا على السيادةِ حالمينَو كيفَ يسودُ الكلبُ الاجربُ ؟!فليسَ راعياً كلُّ مَن حَملَ العصاان كان من حملها دبرُه يتعبُو قد ارانا الدهرُ سليلَ العواهرِحاكماً، و رأيناه بالمكانسِ يُضربُفهاجَت الخنافسُ، و دوما تهيجُاذا رأت موائدَ العفونةِ تُنصَبُفهذا يريدُ العراقَ مُحتَكَراًلاهله، و ما غير القُوادةِ جَرّبواسيدُ الخواتمِ اخذَ من الحصانِوجهَهُ، فهل رأيت حصاناً ينعبُ ؟!و ذاك صديقُهُ جعلَ النفطَ سُمّاًفانظروا ها قد اؤتُمِنَ العقربُ !و ثالثُهُم ابنُ ايران كلبهمُعلى شروالهِ يُقَّطَّعُ المُعَذّبُمسعورٌ عضَّ اخاه طامعاًو اخوه في الحيونةِ منهُ يَقربُيا مشرّدي دويلات المدنِ فيالمزابل، هاكُم العراقَ فانهبوا !و ابناءُ العراق، شمالُه و جنوبهُ يُغتصبون و الشمسُ تغربُلاهين عن مؤخراتهم بجمعِالخرافات. اتْبعوا العمائمَ و اندبوا !و اهل العمائم خالدين فيهابجهلهم ! بعهرهم ! لن يذهبوا !ابناءَ شعبي كلوا التُراب !تمسّحوا بالحديدِ ! و لغبائكم تعصّبوا !اتَّبِعوا السلف عمىً ! اقتلوا !و اجمعوا بول البعير و اشربوا !فحكمُ العراقِ لاولادِ القحابِو هل يعرفون الا ان يقحبوا ؟!
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.