أغمدتُ سَيفي وجردتُ قَلميلفرسان العقل سلامي و إجلالِقم دخلَتُ هيجاء الفكرصراعاً ضروساً و حرباً عضالِوأنَختُ بدوحة الْجدل راحلتيوَشَهُدَتْ قْمع الإبداع وَالْخيالِثم بَسَّطَتْ بِواحة الشِعْر يَدَيفَلَا كرامٌ ..اكثرهم عتا الجهالِوَ دَعَوْتُ معَشَّر اللّئامِ لشعريممِنْ يقَتِّلُونَ أي شَّاعِرَ صَالِقَلَتْ هاتوا الْحُكْمَ فِي عُكاظيو اعلِمُوا ... اختلاف خَلْقِ المتعالِفَعَبَّسُوا و بَثَرُوا و ذمواألا تباً لأصحاب الافكِ و الأثقالِانْتَم لِعمري ضَالُّونَ فِي رأيكمأَلَا يُعْجِبُكُمْ قَبْلَ مَمَاتي أقواليأَنْتُمْ كَالْسَّلطِان أَعَدَّاءٌ لِلْحَيَاةلِلْقَمَعِ لَدَيكُمْ أَلَفُ رأيٍ لإغتيالِيا سادتي لَكُل زَمانَ معانياسمعوا أَيْنَ هُمْ أَفِصْح الرجالِتَيَاسَرُوا عَنْ كشكشة البَكَرَيو تَيَامَنُوا عَنْ شنشنة الهلالِلَيْسَ غَمْغَمَةُ قُضَاعَةو لَا طمطمانية حَمِيرَ جُرَم هم الفَصَالِظَنِّكُمْ هَذِا مِنْ لُغَات الكُرديلَا هَذَا دال على الْعَرَبِ الأجزالِلَسْتُ بِالْعَرْبِيَّةِ بِطَاعِنٍلَكُنَّ بِالسَّهِلِ تَوَاصُلٌ لَسْتُ مبالِلِلْفَصِيحِ شَعْرٌ مَوْزُونٌ وَمَتْنو شِعْرَي حر شامخ كالجبالِلَيْتَ شِعْرِي كَمْ أهِلُ الْفَصَاحَةِو البسطاء مِلىء الأرض أمثاليالشِّعْرُ حَجْرَ يُرْمَى في خيالِ الفكريحِيي الْهِمَّةَ بَعْدَ مَمَات الأبطالِالشَّعْرُ خلْدَ و مَدْحَ و هَجَّاو أَجْملْهُ مَا يُؤَثِّرُ فِي الأعمالِفيا أَيُّهَا الْهَامِشِيِ النَّاقِد لإحباطِدَعِنَّي وَخذ المعاني مِنْ أفعالي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.