فينا قد تقطرتْ عذبُ القرى تقطعاًفي الوجدِ كؤوساً قد ضًوعتْ بمضمخٍ للعطرِيسري في الوجودِ قنيً لؤلؤيةَ المنهلِ العذبِماكانَ في الفؤادِ والحشا عشقُ الدُنا الفراتأُفقاً لعذارى لم يتفتقنَ بعدُ عن الهوى والشهدالعشقُ فينا أوارهُ نارُ رعدٌ مدمدمٌ لولا العصمةِماكان من قبلُ فينا لم نكنْ بل كنّا في فلاةٍ ضُيعُوالعناقُ .. لملمْ المفتتاتِ التيّ كم كانْ فيها حنينويافؤاداً قد تقطّعَ دروباً ووهماً فاهنأ بعذبٍ منهُ غيرِ مضيعواغزلْ وشائجِ الهوى والجوى أغلالاً حولهُولاتدعْ منهُ لحرٍ غيرنا منهلٌ ولا عطرُهو ليَّ حر مكبلٌ مفتونٌ متولهُ لافكاك لهُ منيَّوياقلبيَّ احكم حصارك حولهُ بشدةٍ احكم الاغلالَ..فهو ليَّ لامفرُ بالعشقِ والتولعِ هو ليِّ فالحبُ هو أسيرهُوأساريَّ حولهُ من نارِ عشقيَّ المتقدُ..// بقلم وهيبة محمد //·
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.