ورد لأجنحة التعبالبحر مضطرب بشامة من يحبو الريح مثقلة بأجنحة التعبفي البدء كان الليل بوصلة القصيدةأنما رحلت أضاء الشارع الخلفيللفوضى و من سئم العربسيفور تنور الحداثة حينماتهب الملامح ريقها و بريقها ..للماء( لا طوفان يغرق طيف من ركبوا و ما ركبوا )الطود منهمك و ما في القلبمتسع ليجهش بالعلوقد كنت مثله خائفالكنني أثخنت دربي عامدا ..متعمدا و مضيت أبحث عن سببورد لأعناب الحبيبإذا ما تغنى حبيبيتثنى له عنب في الشآمو طاف بكعبته جوهر المترعينيحجون من كل فج عميقإلى صبوة تخلد الليل للنومنوم تغنى بطمث السماء و لو ركبت رأسهافي الحنيننغني .. أفي سكرة الوجدضل الوجود و أبرق ماء السلالات للموت( لا مهرب الآن منه إليه )فقد طوق التوق كل المريدينسلاما على من يطهر ماءالجداول من درن في الجناسسلاما على من تهجى خرائطأرواحنا المتعبات من الخيل و الليل و الاحتباسورد لأوردة الغريبتراودها مراودهافيرتد المدى ألقالها أن تسحب الغزواتمن لهجات من فروا إلى التحنان ...لها أن تجهد الأيام عابثةبمن رهبوا من الماضيو ظلوا في فجاج الأرض ينتحبونمن أيلول إن نطقاتجاهرهم بما كرهوا ..فيعتمر الأسى الأفقاذروني عند من سفكت دماء الليل( لا إرهاب إن ماطلت من غنت على قبري إذا اتسقا )ذروني عند مفترق الظنونحيث لا جدوى من الأقمارإن كالت لنا الأمواج صفع البحر إن نفقا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.