عزي لمن مثلي حياته كسافهوعزي لمن مثلي تبلش بالاقرابومن وسط دار الحي مغزاه شافهوشاف العادوه وسط بيته بلاسبابولو صد عن بعض المشاكل خلافهومن دونها قفل على الناس الابوابمافاد صده والحيا وانصرافهيفتل عليه من الصغر الحي الاشنابمن الجفا قام يتزايد جفافهوبالهم والاحزان ولبهذله شابوقضى العمر ضيقه وهمه لحافهولافيه يومن ماهرجوا فيه الاذنابولوهو تعفف ماتفيد العفافهولاذكر فيه الطيب لو بالفعل طابقامت على راسه تحوف الزرافهوينغق وراها بوم وتبوع وغرابورجع لما طافه جبر عقب طافهماجنبه عن ماكره بعد وغيابوالاحتما دونه بابعد المسافهلحقه لهب نارن لها العفن شبابونفوس وصخه ماتعرف النظافهاخطر من الحيه على النفس والدابانفوس فيها لشرور انعطافهماتذوب لون الحجر بالصهر ذابوانفوس مافيها من الله مخافهماحسبت لله ولا ذنب وحسابفيها من ابليس الرجيم انحرافهولطماعها تغدر بغالين واصحابكم من نصيحن ظلمها غدر لافهومنها تلقى هم نفسه والانشابومنها القهر والغبن والظيم حافهوان هان منها بين ربعه والاجنابومن رافق الانذال كب الظيافهومشى بدرب العيب بالرجل ماهابوفعل المراجل صده دونه وعافهومايعيش مع نصاب يغير نصابويشر ويبع ابسمعته من اهرافهوعن الطمع مايرده العيب لو عابويصير في نفسه وعقله خفافهولدمه والحمه للاموال جلابلو من ورا بيعه الحيه صخافهبالهرج ماهمه مودي وجيابوليا حصلت له فرصت(ن)ولتفافهعلى حقوق الناس بالسرع نهاب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.