لأنني مِتُّ بلا فصولدمعةُ سُنبلةٍ تائهة بين الحقوللأنني مِتُّ في عينها يوماً كالرُمحِنِمتُ مع حرفي ومَزقتُ ألمَ جُرحيإني أُعانقُ الوجعَ ، أتُعانقُ هي آحزاني ؟حُبها مدىً أحضنهُأُخبِئهُ في جسد الكلماتِحلمٌ و طيفها الأتيوأراها شمسٌ تغفووجهها الياقوتُ ، فجرٌ مُبيضُوالحرفُ يجري مع الرياحيُطاردُ المطرَ وعصافير الصباحوالكونُ دمٌ يسري فيَّيُسافرُ عصورا إلى السماءيُخلدُ إسمها ندى زهرةِ ليمونٍنجمةَ أحزان في جبينيّ المَساءنوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.