جاء نبضي بسلامٍ يا مساءً............. راغبا أن يبق في مأوى المساءِيا عيونا قد تلاقتْ في مكانٍ............. عَيْنَكُمْ ساقتْ عناقيد البهاءِنثركم فاق جمالا في جمالٍ.......... بل كساني بلسما ضد البلاءِقد لقيت المأوى الذي يبهج حرفي....... لا يشاء الحرف عن بوح المساءِذاك حرفي بين نبضات التهاني........ كي يغني للراقصات الدهاءِاسألوا نغمي يغنِّي في مسائي........ و الليالي ترتقي فوق السماءِاسألوا حرفي كيف كان العزف حرفا........ اسألوا عزفي على نبر المساءِسوف أبدي بالتحايا يا رفاقا........ بل سأبدي بسلالات الولاءِذاك حرفي في سرابيل التلاقي........ إنه يروي روايات الصفاءِوا حنيناه تلظى القلب فيكم.......... بل تلظتْ أحرفٌ عند المساءِسوف أهديكم حروفا من رحيقٍ........ بل سأهديكم قناديل الضياءِفلكم في القلب ترياقٌ رشيقٌ....... مثل أزهارٍ تناءت للبقاءِنايف الزهرانيمكة المكرمة4 / 2 / 1435 ه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.