تفاحةٌ تلك على خدودها
وبين الخدِّ وردة تآلف الهوى
***
على الليالي نغمة مأثورة
و بين همسها نسائم الندى
***
حكاية الألغاز ترويها لنا
عين و قبْلةٌ وحضْنٌ في المدى
***
هل لي بذاك الليل جوف مسكنٍ
أمْ أنّ لي صوت النوى؟
***
مازلت في حال المكان واقفٌ
لعلّ هاجسَ الهوى يسقي الهوى.
نايف سالم الزهراني
لا يوجد تعليقات.