جيت بحمامة سلام وغصن من زيتونوروح فيها ملامح شوق وهاجهمن دون ذنب اعتذر للمره المليونواترك لك الأمر .. يا عمري ويا تاجهوالأمر لله قبلك بين (كاف ونون)ما يقبل الظلم في شرعه ومنهاجهلا عاصم اليوم .. إما ترحم المفتونوإلا بتغرق بنزف الجرح وامواجهلا تتبع الصد ... والعبها على المضمونالشوق له حد ... وال (كي) آخر علاجهتعبت يا قلب اداري طبعها المجنونواحلم بلحظات نتقابل ونتواجهإلى متى بعتذر وانذل لك واهونوابقى اعاني هوان القلب واحراجهمن هدني بالجفا وتجاهل المحزونف الوقت بنساه مهما كنت محتاجهأقسى ثواني الزمن ..( احتاج لك بجنونواعانق الحرمان في لحظة الحاجه)كن الضحى من غيابك ف الدجى مدفونوالبدر طفت دموع فراقك اسراجهعيّت قوافي القصيد تداوي المكنونوعكر البُعد بال الشعر ومزاجهمن يوم قلتي وفيكِ الحزن مثل الكون((الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه))بقلم / زياد السنبانيآخر شطر هو للشاعر الكبير بن فطيس لكنه أتاني حقيقه بملامح الفراق
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.