..مُتَمَدِّداً كتاريخٍ على جِدَارترجّلَ عن صهوةِ التقاويمِاتصبّبُ عطشاً .. أتساءل :إلى كم يعزفني وترُ وجع ؟صدأتْ أصابعُ الحنينِوغدرُ امانٍطعنني ولاذ إلى رحيل .ذاكرةُ عطرٍ وقحٍالتصق كمحتاجٍ بجسدٍإلى ساعةٍ متأخرةٍ من جَرحٍ .حزمتني أوجاعي أثاثاًيَتَنَهّدُنِي حُلمٌ ضريرٌفي صوتي غِواية دمعٍوشهيقُ خوفٍتمخّضَ عنْ قصيدةٍ من شتاتٍ .يدُ تّعَبٍ تشّنُقَ يَقظةًأوتْ إلى رُكّنٍ شّديدٍأشباحٌ تُحاصرُ ظِلّاًنَزلَ مِنْ بَطّنِ البارحةِيُغرّدُ خارجَ التَكّوُين ..يعجِنُ المفرداتِ ، يخبِزهافكرةً من غيابٍ ومحضُ انتظار .***عايض الكعبي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.