اِنْتِصَارُ الْإلَهَةِ الْخِلَاسِيَّةِ لِلنِّضَالَ الأرمني الْفِلَسْطِينِيَّ الْمُفَكِّرَةَ الْيَسَارِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِمِنْ كِتَابِ ذَاكِرَةِ كَرَامَةِ الْحُرِّيَّةِ علي لِصَّةَ بَلَدَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت فَقَاعَةَ جَاهِلَةَ مُزَوَّرَةَ كَاذِبَةَوَمَغَارَةَ لُصُوصِ نَشْرِ الْمَسْرُوقَاتِالْيَوْمُ العالمى لِلتَّضَامُنَ مَعَ الشَّعْبِ الفلسطينىما احتاج أن اكتب حرف عن هذا المقال...فهو مسروق من كتابيعن النضال الأرمني الفلسطيني(كِتَابُ ذَاكِرَةِ كَرَامَةِ الْحُرِّيَّةِ)هَلْ يَصْمُتُ الرَّبُّ !!!( كُلُّ نَشْرٍ مِنْ مَغَارَةِ اللُّصُوصِ لِإِبْدَاعِيٍّ...هُوَ إِثْبَاتُ لِلْغَافِلُونَ أَنَّ الرَّبَّ يَرُدُّ الْمَسْلُوبُ..." فَفِي رِحَابِ الثِّقَةِ بِالرَّبِّ، تَتَلَاشَى الظُّنونُ،...وَيُرِدِ الْمَسْلُوبُ وَيَظِلُّ الْحَقُّ ثَابِتًا كَالْنُّورِ.فَاِلْحَقْ مَا يُخْلَقُ وَلَا يُمحي،بَلْ هُوَ كَالْنُّورِ يَكْشِفُ زَيْفُ الظُّلْمَاتِ مَهْمَا تَوَهُّمِ اللُّصُوصِ.)* القضية واللغة والفكر والهوية الفكرية...كمفكرة يسارية أرمنية فينيقية فرعونيةكنائبة للمرأة و مناضلة لحقوق الإنسان...ومناضلة لمنع الأتجار بالبشر وحامية للملائكة الصغار من متحدي الإعاقة وطيف التوحدوالايتام بالسابق المحبوبون معناعبر مؤسسة تنمية الإبداع العربي ومركز الإبداعومدرسة إحياء التراث الفكري للحضارات وتحرير العقول وتكوين الأفكارمدرسة كليوباترا براند منذ عام 2001تثبت أن المقال المسروق والمنشور واحدا من مئات المقالات و قد تزيدونشرت منها لما يزيد عن المائة بموقع اللصوصلأن القضية الفلسطنية...قضيتي الوجودية كما قضايا الوطن* لكن للصة الشو والتشدق الحنجوري لصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطانوالموت والقبح ونقص الحب فاطمة ناعوتهى مجرد تمثيل كمسلسل إختفاء الكلبوتوقعت أن تنشر مقالوالدة بوبي أنا (Bobby)،هاهاهاوهو مقال كتبته أنا( عن واقعة ومغامرات بوبي)وقد سرقتها ضمن المسروقات ونفذت السيناريو عنهلصة التزوير والكذب لصة البلدة الخائنة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة المزورة الكاذبة فاطمة ناعوتواتسلينا وصرنا نضحك ونتتظر منذ صورته الأولى المعدله والمشوهة مع المسكين الشاب عمروسيناريو ضياعه وعودتههاهاها* منتظرة أنا ...محاضراتها في المدارس الأمريكية والكتاب الأمريكي المنشور فيه ربع قصيدتي العمياء التي أبصرتومحاضرة لصة البلدة المزورة في أوراق رسمية فاطمة ناعوتعن مرض نقص الحب المسروق من كتبي الموثقة لأضمه للقضية...* لكن للأسفلصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطان والموتوالقبح ونقص الحب والتشوية فاطمة ناعوتوجدت مقالات القضية الفلسطنية من كتابي...وصارت تستخدمها للشو والتشدق الحنجوري* لصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطان والموت والقبح ونقص الحبوالتشوية فاطمة ناعوتسرقت مقالي الرائع وشوهته بإضافة كلمة يهوديواللصة الفقاعةالجاهلة المغيبة ما تعرفأنه( ُيقدَّر عدد المؤمنين بالديانة اليهودية في العالم بنحو 15 مليون نسمة،يتوزّعون بين إسرائيل والشتات...بينما يمثل اليهود في إسرائيل حوالي 7 ملايين،بينما يتوزع الباقون في أمريكا الشمالية وأوروبا وأماكن أخرى).أما الفرق بين اليهودية ودولة إسرائيل!!!اليهودية:ديانة توحيدية سامية من الديانات الثلاثتمتد جذورها لآلاف السنين،تقوم على التوراة العهد القديم للكتاب المقدس وتعاليم الحاخامات،وتتنوع طوائفها بين( الأرثوذكسية، الإصلاحية، والمحافظة)بينمادولة إسرائيل:كيان سياسي أُنشئ عام 1948،يعرّف نفسه كدولة إسرائيلية ويهودية وديمقراطية،لكنه ليس مرادفًا لليهودية، إذ يعيش فيه غير يهود،كما أن كثيرًا من اليهود في العالم ما يحملون الجنسية الإسرائيليةولا يؤيدون سياساتها...وأعرف يهود حول العالم يناصرون القضية الفلسطينية كما أناصرها أنا ...بالمختصريا لصة البلدة فقاعة جاهلة مزورة مغيبة فاطمة ناعوتبلا ضمير ولصة وبلا فكر ومتعصبة ضد ديانات الله بجهل :(اليهودية دين، ودولة إسرائيل واقع سياسي حديث)ومقال اليوم هو من (كتابي ذاكرة كرامة الحرية )للنضال الأرمني الفلسطيني...ونشرت منه مقالات بموقع اللصوص وجدتهم اللصةولصوص الموقع تقسم الغنيمة من قشور إبداعيسرقتهم بين أكثر من ألف مقال لي ومن قشور إبداعي ولهم حقوق ملكيةسرقتهم لصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطان والموت والقبحونقص الحب والتشوية فاطمة ناعوتحتى الآن تم اكتشاف سرقتهمومناسبة التضامن مع فلسطين أعلى حنجوريًا للشو والريتشإِحْيَاءَ الْحَقِّ الْفِلَسْطِينِيِّ وَالْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ ...هِى (هَدَفٌ مِنْ أَهْدَافِ حَيَاةِ الأرمنيون...لِلْتَذْكِيرِ الدَّائِمِ وَلِإِحْيَاءَ نَبْضِ الذِّكْرَى ...لِلشَّعْبَ الأرمني، نَحْنُ كَأُمَّةٍ عَرِيقَةٍ نَحْمِلُ إِرْثًا حُضَّاريا وَثَقَافِيًّا عَمِيقًا،عُشَّنَا وَاحِدَةٌ مِنْ أقْسَى التَّجَارِبِ الْإِنْسَانِيَّةِ فِي التَّارِيخِ الْحَديثِ.الْإِبَادَةُ الْجَمَاعِيَّةُ الَّتِي اُرْتُكِبَتْ بِحَقٍّ أَجُدَّادِيَّ بَيْنَ أَعْوَامِ 1915 وَ1923وَهَى لَيْسَتْ مُجَرَّدُ فَصْلٍ مِنَ الْعُنْفِ، بَلْ جَرِيمَةٌ غَيَّرَتْ مَسَارُ أُمَّةٍ بِأَكْمَلِهَامِنَ الْعَظْمَةِ وَالثَّرَاءِ وَالْمَلِكِ...لِلْقَتْلُ وَ التَّشْرِيدُ: مَأْسَاةٌ مُسْتَمِرَّةٌ...قُتِلَ بِمَا يَزِيدُ عَلَى مِلْيُونٍ وَنِصْفِ أَرْمِنِي،لَيْسَ فَقَطْ لِتَدْمِيرَ أَجْسَادٍ أَجُدَّادِيٌّ، بَلْ لِمُحَاوَلَاتُ مَحْوِ هُوِيَّتِنَا وَثَقَافَتِنَا وَتَارِيخِنَاشُرِّدَ الأجداد مِمَّنْ بَقُّوا عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ وَالْحُبِّ فِي أَصْقَاعِ الْأَرَضِ،أَنْشَأْنَا شَتَاتًا حَافَظْنَا فِيهِ عَلَى ذَاكِرَةِ الْوَطَنِ، لَكِنَّنَا ظُلَلُنَا بَعيدًا عَنْ جُذُورِهِ)حَالَنَا لِلْيَوْمَ:( بَيْنَ الْمُقَاوَمَةِ الصَّمُودِ بِالرَّغْمِ مِنَ الْمَآسِي،نَجُحْنَا كَشَعْبِ أَرْمِنِي فِي بِنَاءِ حُضُورِنَا الْعَالَمِيِّ، بِدُوَلِ الشَّتَاتِصَارَ الشَّتَاتُ الأرمني مِنْ أَكْثَرِ الشَّتَاتِ قُوَّةً وَتَأْثِيرًا ثَقَافِيًّا وَفِكْريا وَاِقْتِصَادِيًّا)بَيْنَمَا الْمُتَبَقِّي مِنَ الْوَطَنِ يُوَاجِهُ التَّحَدِّيَاتُ:فَتُوَاجِهُ أرمينيا الْيَوْمَ :( ضَغُوطًا سِيَاسِيَّةً وَاِقْتِصَادِيَّةً وَجُغْرَافِيَّةً،خَاصَّةَ مَعَ الصِّرَاعَاتُ الْإِقْلِيمِيَّةُ مِثْلُ النِّزَاعِ مَعَ أذربيجان،مِمَّا جُعَلِهَا مُحَاطَةً بِضِبَاعِ تَبْحَثُ عَنِ اِسْتِغْلَاَلِ ضِعْفِهَالِذَا نَحْنُ دَرْسٌ لِلْأُمَمَ وَعَوْنَ لِفِلَسْطِينٍعِلْمَنَا الْعَالِمَ أَنَّ الشَّعْبَ الأرمني لَيْسَ ضَحِيَّةً فَقَطْ،بَلْ رَمْزٌ لِصُمُودِ الْإِنْسَانِ نَحْنُأَمَامَ مُحَاوَلَاتِ الْإِبَادَةِ وَالنِّسْيَانِ... )...الأرمن وَفِلَسْطِينٌ :( قِصَّتَنَا وَقَضِيَّتَنَا أَنَّ نُسَانِدُ وَنَدْعُو لِلتَّضَامُنِ مَعَ كُلُّ مَنْ عَانَى مِنَ الظُّلْمِ،الْعِرَاقَ الآبية وَالْكُوَيْتَ وَسُورِيًّا وَكُلُّ بُنِّيُّ الْإِنْسَانِ...)( لِنُذَكِّرُ الْعَالَمَ بِأَنَّ الْحُقوقَ قَدْ تُؤَجَّلُ، لَكِنَّهَا لَا تُمْحَى)كَمَا عَلِمَتْنِي عَائِلَتُي النَّبِيلَةُ الثَّرِيَّةُ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخَيْلِ وَتِيجَانِهَا:أَنَّ( التَّارِيخَ مَحْفُورُ بَيْنَ صُخُورِ الزمكانوَالْأَرَضَ مَا تَنْسَى جُذُورُهَا،وَاِلْحَقْ مَا يُمَوِّتُ وَإِنَّ طَالَ الطَّرِيقِ)هذا المقال وعشرات المقالات اليومية كتبتتها ونشرتها وأحدثت ثورة حماسية...ونقاش بالعام ٢٠٠٧. للحصار على غزة (منذ ٢٠٠٧.)وسيطرة حركة حماس على قطاع غزة بعد اشتباكات مع حركة فتح،الذي أدى إلى انقسام داخلي بين الضفة الغربية وغزة.الحصار الإسرائيلي: فرضت إسرائيل حصارًا مشددًا على قطاع غزة منذ العام ٢٠٠٧.،مما تسبب في أزمة إنسانية خانقة،بما في ذلك( نقص الغذاء، المياه، والأدوية، بالإضافة إلى الأضرار الاقتصادية والاجتماعية الكبيرة).ثم كتبت سلسلة أخرى من المقالات للتضامن صاحبة التضامن الدولي:بعد "الهجوم الإسرائيلي على غزة (٢٠٠٨ و ٢٠٠٩).- "الرصاص المصبوب"في ديسمبر ٢٠٠٨، حيث شنت إسرائيلعملية "الرصاص المصبوب"ضد قطاع غزة، مما أسفر عن مئات من الضحايا المدنيين.كان لهذه العملية ردود فعل كبيرة في العالم العربي والغربي،حيث شهدت مدن عديدة مظاهرات احتجاجية مطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي،وكان هناك تضامن متزايد مع الشعب الفلسطيني في ظل التصعيد العسكري.وكتبت سلسلة من المقالات مع تقرير جولدستون (٢٠٠٩)حيث أصدرت لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق،برئاسة القاضي ريتشارد جولدستون،( تقريرًا يتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال العدوان على غزة).التقرير أثار غضبًا في إسرائيل، ولكن في الوقت نفسه،كان له تأثير كبير في تحفيز التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية،حيث تم استدعاء إسرائيل للالتزام بالقانون الدوليو العديد من حملات التضامن العالمية ضد الحصار الإسرائيلي،بما في ذلك قافلة الحرية (٢٠١٠)،( التي شاركنا بها و منظمات حقوقية وناشطون دوليونلزيادة الوعي وكسر الحصارحيث تواصل مؤسسة تنمية الإبداع العربي التضامن الدولي مع الشعب الفلسطينيعبر الاحتجاجات، حملات المقاطعة،والتصعيد الدبلوماسي ضد الانتهاكات الإسرائيلية.ورغم التحديات والصراعات المتعددة،لتظل القضية الفلسطينية حية في ضمير العالم ووجدان الأحرار)الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي...دعوة لتستمعوا بمقالي ...الأكثر قراءةً وإعجابًا قبل حذفه لتسرقةلصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطانوالموت والقبح ونقص الحب والتشوية فاطمة ناعوتأستمتعوا معي بالمقال الأصلي دون تشوية...شَعْبَانَ عِلْمِنَا الْعَالِمِ...أَنَّ الْأَرَضَ مَا تُمَوِّتُ،وَأَنَّ الْجُرْحَ وَإِنَّ طَالَ عُمَرِهِ،يَبْقَى شَاهِدًا...عَلَى الْحَقِّ الَّذِي مَا يُطْمَسُأَبَدًابِيَوْمِ التَّضَامُنِ مَعَ الشَّعْبِ الْفِلَسْطِينِيِّ،تَتَحَدَّ الْأَصْوَاتُ لِتَذْكُرُ الْعَالَمُ بِوَطَنِ مَسْلُوبِ،وَأَرْضَ تَحَمُّلَ فِي كُلُّ ذَرَّةٍ مِنْهَا قَصَصًا مِنَ الصُّمُودِإِنَّهُ يَوْمُ تَتَشَابَكُ فِيهِ الْأَيْدِي مِنْ أَجَلِ الْحَقَّ الْمُغْتَصَبَ،وَوَطَنٌ بَاتَ خَارِطَةٌ لِلْوَجَعَ فِي قَلْبِ التَّارِيخِمَمْلَكَةَ الأرمن وَفِلَسْطِينٌ لَيْسَا مُجَرَّدُ أَرَضٍ،بَلْ شَجَرَةُ زَيْتونِ تَمْتَدُّ جُذُورُهَا بِأَعْمَاقِ الْوُجُودِ،حَتَّى وَإِنِ اُقْتُلِعَتْ أَغْصَانُهَا،ظَلَّتْ حَيَّةُ تنبض بِالْحَيَاةِفِي هَذَا الْيَوْمِ، يَلْتَقِي التَّارِيخُ مَعَ الضَّمِيرِ،ويُرتفع صَوْتَ الْعَدَالَةِ فَوْقَ جُدْرَانِ الصَّمْتِهُوَ نِدَاءٌ لِكُلُّ أَحْرَارِ الْعَالَمِ أَنَّ الْحَقَّ مَا يُمَوِّتُ،وَأَنَّ النَّهْرَ يَعُودُ دَائِمًا إِلَى مَجْرَاِهِ مَهْمَا طَالِ الْجَفَافِالتاسع والعشرون مننوفمبر، اليوم العالمى للتضامن مع الشعب الفلسطينى،كما أقرّتهالأمم المتحدة عام ١٩٧٧واختير هذا اليوم تحديدًا للتذكير بقرار الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة،الذى صدر فى نفس اليوم عام ١٩٤٧،والقاضى بتقسيم أرض فلسطين لثلاثة كيانات،بعد إنهاء الانتداب البريطانى،وهى:* - دولة عربية على مساحة ١١ ألف كم٢، تضم: الخليل الغربى- عكا- الضفة الغربية- الساحل الجنوبى مع جزء من صحراء الشريط الحدودى مع مصر.* - دولة يهودية على مساحة ١٥ ألف كم٢، أى ما يقارب ٦٠٪ من أرض فلسطين،ويمثّل: السهل الساحلى من حيفا حتى جنوب تل أبيب، الجليل الشرقى، النقب.* - القدس الشريف وبيت لحم، وتُركت وقتذاك تحت الوصاية الدولية.هكذا كان قرار خُطة التقسيم الذى صوّت لصالحه ٢٣ صوتًا،فى مقابل ١٣ صوتًا تمثل الدول العربية والإسلامية الرافضة لتقسيم الأرض العربيةومعها بعض الدول الأخرىمثل (الهند واليونان وكوبا).و(كأنما يرفعُ الاحتلالُ الغربى يدَه عن فلسطين، لا لتتحرر كما بقية الدول،بل لتقع تحت قبضة الصهاينة)!،رغم أن الإسرائيليون وقتها فى فلسطين ...كانوا ٣٣٪ فقط،يملكون وحسب ٧٪ من تراب فلسطين!،وكما نعرف فلسفة بنى صهيون فى التوسع التدريجى،وتحققت مخاوفُ العرب من مخاطر التقسيم وفق ما صرّح به(بن جوريون عن نيّته فى محو التقسيم العربى- الإسرائيلي)والاستيلاء على فلسطين كاملة بعدما تقوى شوكةُ إسرائيل،واعتراض مناحم بيجن، فى بث إذاعى يوم ٣٠ نوفمبر ١٩٤٧،قائلًا:( إن أرض المعاد/ الميعاد تشمل كاملَ فلسطين الانتدابية، وهى مِلْك خالص لإسرائيل)!،وتوالى الزحفُ الإسرائيلى الذى ما يشبع شرهُه أبدًا،وتوالت الحروبُ التحررية، وتحول التغوّلُ الصهيونى والشراسةوالعنف والاستيطان إلى أسلوب حياة وفلسفة ما تتغير؛مهما تعالت صرخات المقهورين ومهما تنامت أصوات الشرفاء فى العالملكفّ المغتصب عن مطامعه، وجاوز، يا أخى، الظالمون المدى)تلك كانت الخلفيةُ التاريخية التى من أجلها تنبهت الأمم المتحدة عام ١٩٧٧لضرورة تدشين يوم للتضامن مع الشعب الفلسطينى يوم ٢٩ نوفمبرأطلقت عليهاليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني: International Day of Solidarity with the Palestinian People: La Journée internationale de solidarité avec le peuple palestinienبَعْدَ تَنَامَى الْعُنْفُ الإسرائيلى ضِدَّ الشَّعْبِ الْأَعْزَلِ،حَيْثُ( يَعْقِدُ مَوْلِدُ التَّضَامُنِ الْفِلَسْطِينِيِّ الدَّوْلِيِّ...) وَ( تُعْقَدُ الْاِجْتِمَاعَاتُ وَالنَّدْوَاتُ وَالشِّعَارَاتُ وَتُعْرَضُ الْبَيَانَاتُ وَتُقَامُ الْمَعَارِضُوَالْأَنْشِطَةَ الثَّقَافِيَّةَ لِلْتَذْكِيرِ بِقَضِيَّةِ فِلَسْطِينِ)!!،بَيْنَمَا( الشَّعْبُ الفلسطينى نَفْسُهُ تَحْتَ الْقَصْفِ وَالتَّنْكِيلِ وَالتَّرْوِيعِ وَالظَّلَامِ،وَفِلَسْطِينَ الثَّكْلَى تَفَقَّدَ أَبْنَاءَهَا، لَا عَلَى مَدَارِ الْيَوْمِ، بَلْ عَلَى مَدَارِ السَّاعَةِ)!.هكذا تسيرُ الأمور فى هذا العالم!،و(كأنما الجرح يتوقف عن النزف ٣٦٤ يومًا، ويصحو مع إشراقيوم ٢٩ نوفمبر من كل عام)،والذى يأتى محمَّلًا بثقل الذاكرة، ليذكّر العالمَ، الذى ينسى،بواحد من أعمق الجراح الإنسانية التى ما تلتئم،بل تزداد تغوّلًا وعمقًا يومًا بعد يوم.يأتى هذا اليوم لكى يُلقى علينا كمناضلين لتحرر كل إنسان ...بعبء السؤال:( هَلْ نَقْوَى عَلَى تَذُوقُ مَرَارَةَ شَعْبِ اُقْتُلِعَتْ جُذُورُهُ مِنْ أَرَضِهِ؟!).كَمُوَاطِنَةٍ أرمنية فينيفية مِصْرِيَّةً،مَا أَرَى فِىَّ هَذَا الْيَوْمِ إحْدَى الْمُنَاسَبَاتِ فِىَّ أَجُنْدَةَ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ،بَلْ هِى لَحْظَةَ لِلتَّأَمُّلَ وَإِعَادَةَ صِيَاغَةِ الْمَفَاهِيمِ...لِأَنَّ( فِلَسْطِينٌ لَيْسَتْ خَرِيطَةٌ أَوْ مِنْطَقَةُ نِزَاعٍ،)بل هى( جُرْحٌ نَازِفٌ،وَطَنٌ مَسْلُوبٌ يُحَيَّا فِي قَلُوبُ الْمُنَاضِلُونَ،رَغْمَ قُيُودِ الْاِحْتِلَاَلِ وَرَغْمِ الظَّلَامِمَشْهَدَ حَىّ يَذْكُرُ إِنَّ الْوَطَنَ، كل وَطَنٌ،حِينَ يُغْتَصَبُ،فَلَابِدٌ أَنَّ يَتْرُكُ ظلالًا ثَقِيلَةَ الْوَطْأَةِ عَلَى قَلُوبِ الْأَحْرَارِوَالشُّرَفَاءِ فِىَّ جَمِيعَ أَرْجَاءِ الْعَالَمِ)فى (طفولتى فى البيت العتيق، بقارة آسيا)علمني والدي المؤرخ الفائق الصائغ :أن (الْحَقُّ الْفِلَسْطِينِيُّ الْمُغْتَصَبُ هُوَ جُرْحُ الْأَرَضِ الَّذِي مَا تَشَفِّيِهِ السِّنَّيْنِ،وَعَدَالَةٌ مُؤَجَّلَةٌ تَنْتَظِرُ يَقِظَةَ الضَّمِيرِ)وفى ( جلسات العصف الذهني مع عائلتي النبيلة الثرية الجميلة الفريدة...فوارس صهوات الخيول:الِحَقُّ الْفِلَسْطِينِيِّ الْمُغْتَصَبِ جُرْحٌ فِي قَلْبِ الْأَرَضِ، لَا يَلْتَئِمُ إِلَّا بِعَوْدَةِ الْحَقِّ وَتَحْرِيرِ الْأَرَضِ)وَ( بِدُرُوسِ التَّارِيخِ بِالْمَدْرَسَةِ)،تعلمت أشياءعن القضية الفلسطينية التى كانت فصلًا ثابتًا فى حياتنا؛نحفظ أناشيد عن فلسطين، ونردد "أغنيات فيروز عن القدس العربية،"القدس في القلب"أين أملنا"يا قدس"زهرة المدائن""بكتب اسمك يا حبيبي"ونشهدُ على شاشات التليفزيون صورة شعب يرفض الاستسلام،فيحول الحجارة إلى أسلحة، ويفتح فى جوف الظلام شقًّا نحو ضوء الحرية.كنّا نتأمل صورة طفلة فلسطينية تشاركنا طفولتنا،لكنها ما تلعبُ بالعرائس ولا تتأرجح على أرجوحة مثلنا،بل تقف أمام دبابة وكأنما تحمى الوطن بجسدها النحيل!،وتعلّمنا مبكرًا أن التضامن ليس كلماتٍ ولا يومًا فى رزنامة،بل مواقفُ. هنا أعلنُ الفخر بهويتي الأرمنية التى لم تخذل فلسطين يومًا."فالهوية الأرمنية في فلسطين،جسرٌ من التاريخ والثقافة، يتلاقى فيه الماضي والحاضر في قلب القدس".""الأرمن في فلسطين،جذور عميقة بأرضٍ تنبض بالتنوع، نتشارك مع الفلسطينيون حلم الحرية والعودة".""القدس تعرفنا، والفلسطسنيون يعرفوننا،فالأرمن جزء من نسيج فلسطين الروحي،حيث نحن الملهمون لهم ونعبرون عن مقاومة مشتركة وأملٍ في المستقبل""الهوية الأرمنية بفلسطين،قصة مقاومة وجمال، ليظل التراث حيًّا رغم الزمن والاحتلال"""الأرمن بفلسطين، ثقافةٌ نابضة بالحياة، شاهدة على وحدة الشعوب بمواجهة الظلم."وبهويتي المصرية صرت أبنة مصرُ العظيمة...التى دفعت طوال تاريخها الشطرَ الأكبر من فاتورة قضية فلسطين الباهظة.مصرُ، بثقلها التاريخى وموقعها الجغرافى، كانت دائمًا الشريك الأهم بهذا النضال التاريخى،"مصر وفلسطين، حكاية تُكتب بالدماء والصمود،فمصر حارسة الهوية الفلسطينية، ورمزاً للثبات في وجه الرياح العاتية،ما يتوقف دورها في السعي نحو تحرير الأرض واستعادة الحق"دورها ليس وحسب خلال الحروب التى خاضتها وقدمت فيها شهداء ما حصر لهم من بنيها،بل كذلك خلال دعم القضية سياسيًّا،ورفضها لتهجير الفلسطينيين لئلا يُفرَّغ الوطنُ من بنيه،فتسقطُ القضية لضياع الأرض والحقوق، فتموتالتاسع والعشرون من نوفمبر( لَيْسَ يَوْمًا، بَلْ دَعْوَةٌ لِلْعَالَمَ أَنَّ يَقِفُ أَمَامُ مِرْآةِ الضَّمِيرِ،لِيَتَأَمَّلُ حَالُ أَطْفَالِ وُلِدُوا فِىَّ مُخَيَّمَاتِ اللَّاجِئِينَ وَلَمْ يَرُّوا وَطَّنَهُمْ أَبَدًا،عَائِلَاتٍ تَهَدَّمَتْ بُيُوتُهَا، وَمُدَارِسَ اِحْتَرَقَتْ أَمَامُ عُيُونِ تَلَاَمِيذِهَا).التَّضَامُنَ مَعَ فِلَسْطِينٍ..( يُعْنَى التَّضَامُنُ مَعَ الْعَدْلِ، وَاِلْحَقْ، وَالْكَرَامَةَ الْإِنْسَانِيَّةَ.وَاِختبَارُ حقيقى لِإِنْسَانِيَّتَنَا جَمِيعًا)سرقات لصة البلدة المزورة الكاذبة الخائنة سارقة مرض السرطان والموتوالقبح ونقص الحب والتشوية فاطمة ناعوت ولصوص مغارة اللصوصدا"إجرامٌ يعجزُ عنهُ الوصفُ، كأنّما الشّرُّ تجسّدَ في صورةٍ حيّة""إجرامٌ أخرسَ كل وصفَ، كأنّهُ لعنَةٌ تمشي على الأرض"(ولا تصالح؟!التصالح يكون لما اتنين يغلطوا في بعض، ثم يتصالحان...فهل في هدم الوطن؟!وهدم القيم الإنسانية النبيلة؟!والقتل العمدي؟!مصالحة؟!!!لقد صُرْتُ أؤمن ...(إن الطبائع ما تتغير...)( أشَعَرَ بِالْخِذْلَاَنِ مِنْ كُلُّ صَامِتٍ عَنِ الْحَقِّ)،(أَشَعَرَ بِالْعَارِ وَأَتَبَرَّأُ مِنْ..كُلُّ مدعِي الشَّرَفَ، وَمُتَظَاهِرٌ بِالْوَعْظِ ؟!وَمِنْ كُلُّ لِصٍّ؟!وَمِنْ كُلُّ صَامِتٍ؟!فَهُوَ مُشَارِكٌ أَبِكُمْ، أَعَمًى، كَسِيحٌ...فِي اِغْتِيَالِ الشُّرَفَاءِ، وَضَيَاعَ الْحُقوقِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَالْفِكْرِيَّةِ...وَضَيَاعُ حُقوقِ الضُّعَفَاءِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ الْمَرْأَةِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ طَيْفِ التَّوَحُّدِ وَالْمُتَاجَرَةِ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقِ مُتَّحِدِي الْإِعَاقَةَ، وَالْمُتَاجَرَةَ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقٍ كُلَّ إِنْسَانٍ،وَالْمُتَاجَرَةَ بِالْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ النَّبِيلَةِ، وَسَرَقَتْهَا)* أصلي لشكر الرب في كل حينلرده قشور نزف يراع قلبي...ومشاعري ...وتجارب حياتي...وتمجد فيني بانتصاري ...بكل نشر لها من قشور إبداعي ...وأعلن الرب تخليد شلال إبداعي وحياتي ...وعائلتي وكل الذي أمثله بالحياة...ووهبني بركات مضاعفة من الرب لحياتي وأسرتي وخدمتي...أطلب من الرب رحمة للصوص...لأن كل نشر وسرقة هى موت لها ولأسرتها ولكل اللصوص المشاركون بالسرقة والنشرأصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.