ماذا تَبَقّى منكَ يا وطناًيُقَطِّعُ مهجتيغيرَ النجومِ بلا سماءْ!حتى الحقائقَ غُيِّرَتْوالليلُ مَدَّ سوادَهُ لِيُلَوِّنَ الصبحَ الذي ...من بين عينيهِ الضياءْاسْوَدَّ خَدُّكِ يا بلادي...على وجوهِ الأوفياءْ!والذكرياتُ تناحرتْ في قلبِ أحلامي..بسيفِ الأمنياتْدَوّامتانِ من الدماءْلا زهرةً فوق الغصونِ تمايلتْلبستْ زهورُ بلادنالونَ الحِدادْبالأمسِ كان حديثُنا عبقَ الحكايا...إنْ همستِ تَكَلّمتْ كلُّ البلادْكنا نُطيلُ نداءهُ إمّا همسنا باْسمهِفالحاءُ فيهِ بألفِ حاءْولقد صَحِبتُ هواكِ دوماً , كان زادي إذا رحلتُ , لكم رحلتُ....عن الحبيبةِ دون زادْماذا تَبَقّى غير كفِّ الحزنِ ....يصفعني إذا حَلَّ المساءْ؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.