جيشُ العبورِ تُحَيهِ أَشْعَارِىتَبْقَى مَدى الأزمَانِ وَالأدْهَارِجيشٌ دنا له العدو مقهوراًبنار الجروح ويا لها من نارِلقنْتَ المعتدين شر هزيمةٍوفتحت للمصرى خير مسارِفأضر بالأشرار صوتُ زئيرناونباحهم ظل بمهبطٍ وفرارِإن جاء العدو سنقصم ظهرهونسوقه كالإبل والأبقارِكَمْ رَأيْتهُ فِى السمَا رَافِعاًرايَاتُهُ فِى الْعُلا لِلأَحْرَارِآثرت يا رابين قولوا مَنْ بغىهَذا ناصرٌ بجُنْدهِ المغوارِفلا المعتدين مهما حاولوالن تنطفى شرارةُ الثوارِصَارَتْ أشلائهم عَاراً لهُموَفِى التاريخِ سُطرَتْ بالعارِظنوا بأن الأمركان دفاعهمفذوقوا بما ظننتم من نارِفذاك اليوم عاد لنا مجدناوفى الآفاق حظينا بالأكبارِجيشُ العبورِ تُحَيهِ أَشْعَارِىتَبْقَى مَدى الأزمَانِ وَالأدْهَارِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.