نَهَضَ المحِّققُ واقفاًقَدْ رَاحَ يَصْرُخُ فى غَضَبْ !!أَلأَىِّ حِزْب تنتمى ؟!!وَلأَىِّ فِكْرً تَنْتَسبْ ؟!َوَ ضِّحْ وإلاَّ سَوْطُنَايكوى عِظَامَكَ بالَّلهَبْوَ بَدَا يهدِّدُ بالَّذىبَلْ وَالتى قَدْ تُغْتَصَبْحَتَّى اقشعَرَّتْ مُهْجَتىوَ بَدَتْ تَمَلُّ مِنَ التَّعَبْقُلْتُ : اسمحوا لى سَادتىأنا لَيْسَ لى يَوْمَاً شَغَبْحِزْبى أتيهُ بذِكْرهِبين الخلائق يُْرتَّقَبْحِزْبى أنا مُتَفرِّدٌللضاد يأتيه النَّسَبْحزبى يزمجر دَائماًما خاض حرباً وانْغَلَبْحِزْبى يُؤرِّقُ ظالماًعَنْ كلِّ حَقٍ قد سَلَبْحِزْبى يُوَشْوشُ حالماًزَهْرَالخريفَ المْنَسرِبْوَ يبُثُّ أشجان الهوىنغماً يُرَدِّدُهُ المُحبّْحِزْبى تراهُ مُسَطَّرَاًبين المراجع والكُتُبْحِزْبى يُقلِّدُ صَحْبهُتاجَ الخلود المكتَسَبْحِزْبى أنا 00 حِزْبى أناَحزب الأدبْ .. حزب الأدبْجَلَسَ المحِّققُ صَامِتاًقَدْ رَاحَ يَنْظُرُ عن كَثَبْوَبَدَا يُتَمْتمُ قائلاً :تَبَّتْ يداَ مَنْ قَدْ سَلَبْعَفْوَاً ظَلَمْتُكَ مُكْرهَاًلاَ ذَنْبَ لى فى ذا العَجَبْتاجى عَذابٌ كُلَّهُمَهْمَا تَقَلَّدً مِنْ ذَهَبْقلتُ : استمع لى و اعترفعفوى وعفوك مُخْتَلفْحَقِّقْ وَحَقِّقْ ؟ وَاَقتربْ ؟عَيْنُ الحقيقة فى الأدبْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.