إلى متى دمعة الاحزان تحدانيوالى متى منجرح واحس ب الكربهوالى متى بالمواصل يضعف إيمانيوالى متى تايه ٍ من قسوة الغربهإن جيت ابوصف جروحي يعجز لسانييحداني الضيق من شرقه الى غربهعجزت أكابر وانا بالوقت وحدانيو طعنات وقتي تشابه طعنة الحربهمن يوم ما غاب عنّي ( نصفي الثاني )يا بِعد درب الفرح ،، و الضيق يا قربهأشيل جرحي واعافر لوعة أحزانيواجلس تحت ظل وجداني وافكّر بهأخاف لو طالت الايام ينسانيوآنا الذي بالمحبّه كنت أفاخر بهمن عقب ما كان يسمعني ويقرانيوياخذ من إحساس حرفي ويِتعطر بهيفخر ب شعرٍ تغنّى فيه ،، ب الحانيويغيض قلب العذارى ويِتكبّر بهيقول شوفوا حبيبي كيف يهوانيشوفوا غرامي بوسط بيوته الذربهيبدع ب شعره وكل حرفٍ على شانيمن دافع الحب و الاحساس عبّر بهواليوم كل ما مضى مر وتعدانييا طول ليل الفراق ويا صِعب دربهينزف خفوقي من أحزاني وحرمانيماعاد باقي ب عيني دمع واذخر بهأنا غريب ٍ وضيّع عمره الفانيوده يجي موطنه ويقبّل التربه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.