أنت ربّي أنت لالا تَكِلْني حبّهاواكتبنْ في بيتهاأنّني قد زرتهايومَ أن غاب النّوىىلحظة البدر انزوىقرَّب النّجم لهافي ضياءٍ وارتوىثمّ باح شاعراهيْ هيامي والجوىفي شعاع عينهاألّفَ شعرا لهاثمّ مات قائماليلهُ يدعو لهاواستفاق صائمايومهُ في ذكرهاأشْرق الشمس ضحىًىكي يرى نورا لهافي زبورٍ من سناقد قرأتُ وصفهاشقَّ حبّاتِ العَناآيةٌ من حسنهاليتهُ كان الفنالا لنا ولا لهاهيْ عيونٌ أشرقتْأغرقتني بحرهاكلَّمتْني هاؤُهاهائمٌ في عشقهاأستحي بين السطورْأن اُكَاشفْ سرّهابعد ساعاتِ الأملْواشتياقِ من سألْواعَدَتْني وصلهاثمّ وفّت في الأجلْهِيتَ لي هيت لهافي عناق من وصلْريحها مسكٌ شذىرِيقها ريٌّ عسلْصرتُ أخشى أن نُرىفي حروفي والجُملْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.