إنّ الأسَيْدِيّ زِنْبَاعاً وَإخوَتَهُ ، أزْرى َ بهِمْ لؤمُ جَدّاتٍ وَأجدادِالشّاتمي ولمْ أهْتِكْ حَريمَهُمُ، تلكَ العجائبُ يا ابني أمَّ قرادِيا أكثرَ النّاسِ أصْواتاً إذا شَبِعوا و ألامَ الناسِ إخباراً على الزادِبَني جَفَاساءَ إني لم أجِدْ لَكُمُ بَطْنَ المَسيلِ وَلا بحبوحة َ الوَاديهَلْ كنْتَ إلاّ أمِيناً فاغترَرْتُ بهِ أوْ حاسِداً، فأهَانَ الله حُسّادي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.