أَعاذِلُ إِنَّ الرُزءَ مِثلُ اِبنِ مالِكٍزُهَيرٍ وَأَمثالُ اِبنِ نَضلَةَ واقِدِوَمِثلُ السَدوسِيَّينِ سادا وَذَبذَبارِجالَ الحِجازِ مِن مَسودٍ وَسائِدِأَقَبّا الكُشوحِ أَبيَضانِ كِلاهُماكَعالِيَةِ الخَطِّيِّ وارى الأَزانِدِأُعاذِلُ أَبقي لِلمَلامَةِ حَظَّهاإِذا راحَ عَنّي بِالجَلِيَّةِ عائِديفَقالوا تَرَكناهُ تَزَلزَلُ نَفسُهُإِذا أَسنَدوني أَو كَذا غَيرَ سانِدِوَقامَ بَناتي بِالنِعالِ حَواسِراًوَأَلصَقنَ ضَربَ السِبتِ تَحتَ القَلائِدِيَوَدّونَ لَو يَفدونَني بِنُفوسِهِموَمَثنى الأَواقي وَالقِيانِ النَواهِدِوَقَد أَرسَلوا فُرّاطَهُم فَتَأَثَّلواقَليباً سَفاها كَالإِماءِ القَواعِدِمُطَأطَأَةً لَم يُنبِطوها وَإِنَّهالَيَرضى بِها فُرّاطُها أُمَّ واحِدِقَضَوا ما قَضَوا مِن رَمِّها ثُمَّ أَقبَلواإِلَيَّ بِطاءَ المَشيِ غُبرَ السَواعِدِيَقولونَ لَمّا جُشَّتِ البِئرُ أَورِدواوَلَيسَ بِها أَدنى ذُفافٍ لِوارِدِفَكُنتُ ذَنوبَ البِئرِ لَمّا تَبَسَّلَتوَسُربِلتُ أَكفاني وَوُسِّدتُ ساعِديأَعاذِلَ لا إِهلاكُ مالِيَ ضَرَّنيوَلا وَارِثي إِن ثُمَّرَ المالُ حامِدي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.