حَيِّ االمَنَازلَ بالأجْزَاعِ، غَيّرَهَامرُّ السنينَ وآبادٌ وآبادُإذ النّقِيعَة ُ مُخْضَرٌّ مَذانِبُهَا،و إذ لنا بشباكِ البطنِ روادرأتْ أمامة ُ أنقاضا علىعجلٍ وَهَاجِعاً عِنْدَهُ عَنْسٌ وَأقتْادفي ضُمّرٍ مِن مَهَارى َ قدْ أضَرّ بهَاسيرُ النهارِ وإسادٌ وإسادُإذا تَغَيّظَ حادِيهِنّ ظَلّ لَهُمنهنَّ يومٌ إذا اعصوصبنَ عصوادإذا تذارعنَ يوماً بعدَ منخرقٍمالَتْ بهِنّ بَنُو مُلْطٍ وَأعْضادُيَضْرَحْنَ كُلّ حَصى َ مَعزاءَ هاجرَةٍ كأنهنَّ نعامٌ راحَ ندادُمَازَالَ منْ مازِنٍ في كلّ مُعتَرَكٍتحتَ الخوافقِ يومَ الرودعُ ذوادُلمَازِنٍ صَخرَة ٌ صَمّاءُ رَاسِيَةٌ، تنبى الصفا حينْ ترديهنَّ صيحادهُمُ الحُماة ُ إذا ما الخيْلُ شَمّصَهاوقعُ القنا وَ نضتْ عنهنَّ ألبادو انسلت الهندُ وانياتُ ليسَ لهاإلاَّ جماجمَ هامِ القوم أغمادُوكُلُّ أسْمَرَ خَطّيٍّ يُقحِّمُهُفي حومة ِ الموتِ إصدارٌ وإبرادُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.