نهنهْ دموعَكَ كُلُّ حيٍّ فانِواصبر لقرعِ نوائبِ الحدثانِيا دارِيَ الحَقَّ التي لم أبْنِهَافيما أُشيدُهُ من البنيانِكيفَ العزاءُ ولا محالة َ إننييَوْماً، إلَيكِ، مُشَيٌّع إخوَانينَعْشاً يُكَفْكِفُهُ الرّجالُ، وَفَوْقَهجسدٌ يُباعُ بأوكسِ الأثمانِلولا الإلهُ وإنَّ قلبي مؤمنٌواللهُ غيرُ مُضيعٍ إيمانِيلَظَنَنْتُ، أوْ أيْقَنتُ عندَ منيّتي،أنّ المَصِيرَ إلى مَحَلّ هَوَانِفبنورِ وجهكَ يا إلهَ مراحمٍزَحْزِحْ إلَيكَ، عنِ السّعيرِ، مكانيوامنُنْ عليَّ بتوبة ٍ ترضَى بهَايا ذَا العُلَى والمنِّ والإحسانِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.