لَيسَ في الغاباتِ راعٍ
لا وَلا فيها القَطيع
فَالشّتا يَمشي وَلَكِن
لا يُجاريهِ الرَّبيع
خُلِقَ النّاسُ عَبيداً
لِلّذي يَأبى الخُضوع
فَإِذا ما هَبّ يَوماً
سائِراً سارَ الجَميع
أَعطِني النّايَ وَغَنّ
فَالغِنا يَرعى العُقول
وَأَنينُ النّاي أَبقى
مِن مَجيدٍ وَذَليل
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.