وا همّي اللي ف الصدر شب نارهحتى غشاني واستثار القريحهزادت من الضيقه عليّ الحرارهوضاقت بي الدنيا لو إنها فسيحهفتح خفوقي للهجوس الستارهوجريت صوتي و المعاني صريحهإي والله إن المدح بعضه خسارهيرجع على راعيه ذنب وفضيحهوانا مدحت اللي صغيرٍ وقارهشخصٍ بعلم الطيب ما هب ريحهيا ليتني مصلي صلاة إستخارهولا سمعت اللي يقول النصيحهقال الرجل ذيبٍ براسه سطارهمحدٍ عن دروب الشكاله يزيحهيا خالق الكون وخبير إبمدارهطالبك يا رب البشر لا تبيحهخلّى لي الرجال فوق المنارهوعلومه اللي قال ماهي صحيحهالّا ربوعه معتلين الصدارهعلى الوفا وقلوبهم مستريحهأهل الشجاعه و النقا و النعارهسيوفهم وقت الملاقا جريحهصغيرهم يحشم ضيوفه وجارهوكفوفهم بالطيب ماهي شحيحهانا ادري انهم لو دروا عن مسارهيمكن يذكونه ذكات الذبيحهدامه سقط وقت الفعل بإختبارهحتى عجوزه ظنتي ما تصيحهواذا سلم منهم يشوف احتقارهبعيون ربعه و الوجيه الفليحههذي حقيقه والمعارف تجارهما بين طيّب والنفوس القبيحهيقولها رجلٍ يذوق المرارهلا شاف شخصٍ ما يبرهن مديحه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.