أينَ القرونُ بنو القرونِوذوو المدائنِ والحصونِوذوو التجبرِ في المجالِسِ، وَالتّكَبّرِ في العُيونِكانُوا الُلُوكَ، فأيّهُمْلم يُفنهِ ريبُ المنونِأوْ أيّهُم لم يُلْفَ، فيدارِ البلَى عِلْقَ الرهونِوَلَوْ عَلَوا في عِيشة ٍ،ليسَتْ لأنفسِهِمْ بِدُونِصاروا حَديثاً بَعدَهمْ،إنَّ الحديثَ لذُو شجونِوَالدّهْرُ دائِبَة ٌ عَجَائبُ صَرْفهِ، جَمُّ الفنونِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.