احتار لمّا في حِسِنْهَا بَوْصُفْوابقى اسايل ويش فيها هيّهوالناس تنظرها من أبعد نقطةواتقول والله بالوصف عاديّهما قربوا منها ولا شافوهالو قربوا قالوا حلا حوريّهاللي أشوفه غير ماهم شافوابخلاقها وأوصافها الشاميّهأخلاقَها لمّا أعِدْهَا أتعبلنّه تَعَامُلها حُسِنْ بالنيّهتِذْكُرْكْ لو ساعَدْتَها بس مرّةواتْرِدْ جَميلك فُوقْها عِيديّهكل المكارم والمحاسن فيهامِن خَيْرَ أبوها وأمّها الأميّهأوصافَها يازينْ مِنْ أوصُفهاكلها نُعُومَه بالجِسِمْ مطليّهاللي يميّزها شعرها أسودماخِذْ مِن اللونْ الحَمَرْ اشويّهفيها عُيون(ن) واسْعَه جذّابهسُودَهْ وِلكِنْ كَنّها كِحليّهوارموشَها مِثْلْ السَعَفْ لاظللمِنْ طُولَها صَاير تَحِتْها فيّهوخدودْها تِخْجَلْ لَمِسْ رَاعيهاتِشْبَه شَكِلْ المِشْمِشَه السوريّهوشفاتْها تِبْرِزْ جَمَالْ المَظهراللون ورديّه .. عَسَلْ محشيّهلمّا أناظر وجهها تجذبنيبسمة خجل من فمَّها عفويّهوالمح جمال أسنانها واتخيلكيف اللؤالؤ في العِقِدْ نوريّهولّا جِسِمْهَا.. الهَوا ميّلهامثل الغُصِنْ لا مالْ في حنيّهاسلوبها راقي و أنا حيرنيتخفي رحابه بالصدر سحريّهواللي يحليها بعد .. مِشْيَتهافيها صِفَاتْ المرأة العصريّهلو قربوا منها من أقرب نقطةما كان قالوا وَصْفَهَا عاديّه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.