يابابها مثلي حزين...؟
وتذرف مع دمووعك سنين...؟!
وترسم من أحلام الأمل ضحكه على ترحابها
يابابها... أحلفك, لو مرتك نسمه هوا من دارها والأرض (ضجت ب الفرح ب أزهارها )
أهمس
لها
مشعل هنا.. دايم يجي مشتاق لك
ويرقب روعود مواصلك ,ومحتاج لك
وأهمس
لها
يكفي تغيب ...غابوا معاها أحبابها
يابابها .. ذكرها ب شاعر نسى ( شعره وضم ثيابها )
ياليتني قبضة يدك يابابها ..لأجل المس أيديها اذا جتك تفوت
خذني لها من فرحتي ..برسم على أطراف الخشب مشتاق موت
وبدون صوووووووت!
ب أهمس لها أشتقت لك
يابابها ..ذكرها أني لو أبلفظ أسمها فجاء بكيت
وأتذكر طعون الزمان اللي خذاني ,(وماخذيت
غير الحزن)اللي يصارع مدمعي ب سبابها
وأكذب وأقول أني .. نسيت ..
وأتصدد ب دمع المساء
وأتلحف أحلامي وانام
لأجل أحلمك تهدي وفى
للي على شانك نسى كل الدروب ...ومانساك
................................... يابابها!!
أبنتظر لحظة هطول ,غيابها
لأجل أروي الخافق ,وله
من ( غيث ) مزن أمطارها
وأستنشق الماضي "فرح" لأفاح فيني أترابها
يابابها..شفني أنا حبيتها بصدق ووفى
وهي أنثرتني للغياب /ولمني حضن الجفى
رغم اني,كنت أحرق ضلوعي / جمر وأهديها دفى
يابابها تدري وش اللي هزني بغيابها؟
/ أني حلمت أمس "الحزن" يغزوا على أهدابها
يابابها ..أسمح لي أذهب ..من هنا
لأني انا ..شاعر عنا...أكتب قصايد حزننا
وأنثرررررهم بوجه / التعب /
روحي وضمي ه الغياب
وأنا ,أتركيني للعذاب
أطرد سررراب
وانا على قبري ,بروح
شاعر"وفي هيئة جروح"
لا يوجد تعليقات.