طلُّ السَّهر فِيني مِن الخوْف جِيتكأُرتِّل أحْلامي على ( مَطلَع اَلنَّص )عَيَّن اَلحُزن نَامَت وَانَا ماغْفيتْك !ب أَقصَى الضُّلوع العوج فم اَلحُزن غصَّخُذْنِي مِن إِيدين المواجع رَجِيتَك !مُحْتاج لَك مَانِي بِحاجة حُكِي أصلَو كُنْت عَادِي / مَا يَخُص لَو جُفيْتِك !وماصَرْتْ ل أَحزَان المحبِّين ، مُختَص !حاولْتُ أَقُص الشَّوْق يَومِي طُريْتِكلَكِن بكيْتُ وَقصنِي ب غيْبتك قصحاولتْ أَرُص اللَّيْل ب أَحلَام / لَيتَكلَكِن صدر اللَّيْل / في حُزْنِي أَرتَصشَفنِي على حدِّ اَلبُكاء / ومابْكيتْكأَبكَاي مِن عَيْن الفرح صار يُقْتُصصيَاخِي ! تَجرعَت اَلجَفِى / وِمانْسيتْك !وَيِن الفرح مَسرُوق؟ يَاخِي اَلجَفِى لِصُّيَاخخِي / حزين مِن المفارق فِدْيتكوالله / حزين بِغيْبَتك ( جِدًّا ونصَّ )
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.