سَكَنٌ يَبْقَى لَهُ سَكَنُما بهَذا يُؤذِنُ الزّمَنُ!نَحْنُ في دارٍ يُخَبّرُنَا،عَنْ بَلاها، ناطِقٌ لَسِنُدارُ سُوءٍ لم يَدُمْ فَرَحٌلامرئٍ فيهَا ولا حزنُما نَرَى مِنْ أهْلِها أحَداً،لم تَغُلْ فيها بهِ الفِتَنُعجباً من معشرٍ سلفُواأيّ غَبْنٍ بَيّنٍ غُبِنُواوفروا الدنيَا لغيرهِموَابْتَنَوْا فيها، وَما سكَنُواتَرَكُوها بَعدَما اشتبَكتْبَينهم، في حُبّها، الإحَنُكُلُّ حيٍّ عندَ ميتتهِحظُّهُ من مالِهِ الكفَنُإنّ مالَ المَرْءِ لَيسَ لَهُمِنْهُ، إلاّ ذكرُهُ الحَسَنُما لَهُ مِمّا يُخلّفُهُ،بعدُ إلا فعلُهُ الحسنُفي سَبيلِ الله أنْفُسُنَا،كُلّنَا بالمَوْتِ مُرْتَهَنُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.